بسم لله الرحمن الرحيم

تم اختراق هذه المدونة من قبل

Сдявой Номг
 
 
 
 
SECURITY SYRIA


أكمل القراءة

السيد الصافي وكيف يتعامل مع ابنه حتى اثناء المحاضرة

بسم الله الرحمن الرحيم  

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

السيد الصافي 

 


 

وكيف يتعامل مع ابنه حتى اثناء المحاضرة

 

 

 

إذا نال إعجابكم هذه المقطع فشاركنا 


نسألكم الدعاء 

 


أكمل القراءة

لماذا تبسم الإمام الرضا (ع) بينما كان الآخرون يبكون ؟


بسم الله الرحمن الرحيم 

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

 قصة رائعة 

يرويها آية الله العظمى 

الشيخ محمد تقي بهجت قدس سره



لماذا تبسم الإمام الرضا (ع) بينما كان الآخرون يبكون ؟

 

 





وأخيراً نسألكم الدعاء


أكمل القراءة

مرقد الإمام الرضا.. ملاذ آمن للدعوات المجابة

بسم الله الرحمن الرحيم 

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

 مرقد الإمام الرضا.. ملاذ آمن للدعوات المجابة





مرقد ضم عنوانا من عناوين الخير والصلاح والافتتان بالخالق والدعوة لحب الله. فمن يا ترى يستطيع أن يحمل مثل هذه الصفات من دون ان يكون من نسل المصطفى محمد صلى الله عليه وآله ومن مدرسة الفضيلة والاخلاق العظيمة وبيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه.. والذي نتحدث عنه هو ثامن الأئمة المعصومين حجج الله على خلقه السلطان الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام.

ذلك الإمام الذي شهد اشد عصور الصراعات فتكاً بالدين الاسلامي وشيعة ومحبي أهل البيت عليهم السلام حيث واجه سلطة الجور والبغي من حكام بني العباس.

وقد قضى الامام عليه السلام أيامه الأخيرة وليا للعهد في طوس أبان حكم المأمون العباسي الذي أغتاله بدس السم له ثم دفن في ارض طوس, مشهده المقدس حاليا والذي يحج إليه الملايين من الناس من كافة بقاع الارض طلبا للشفاعة وقضاء الحوائج.


الموقع:
يقع المرقد المطهر في وسط مدينة مشهد والتي تبعد مسافة 924كم عن العاصمة طهران، يحيط بالمشهد دوار تتفرّع منه شوارع تؤدي إلى كافة أرجاء مدينة مشهد، ويحدّ المشهد من الشمال محلة نوغان، ومن الجنوب شارع الإمام الرضا (عليه السلام) ودوار بيت المقدس، ومن الجنوب الغربي شارع نواب صفوي، ومن الشمال الشرقي شارع آية اللّه الشيرازي.


التأسيس:
إنَّ المكان الذي فيه الضريح الطاهر للإمام الرضا (عليه السلام) كان سابقاً داراً لحميد بن قحطبة الطائي أحد قواد أبو مسلم الخراساني، وعندما توفي هارون الرشيد عام 193هـ دفن في هذا المكان وأقام ولده المأمون على قبره قبة سميّت فيما بعد (القبة الهارونية).

ولما توفي الإمام مسموماً جيء بجثمانه الشريف ودفن بالقرب من قبر هارون الرشيد، غير أنَّ هذه القبة دمّرت عام 380هـ على يد الأمير (سبكتكين) تدميراً كاملاً، فأصبح مرقد الإمام الرضا (عليه السّلام) المزار الوحيد في خراسان الذي حظي بالتقديس والإكبار حيث وضع السلطان مسعود بن سبكتكين على القبر الشريف ضريحاً مذهباً لتمييز قبر الإمام المقدس وليصبح ملاذاً للمنكوبين وملجأ لذوي الحاجات وأصبحت المدينة لا تعرف إلاَّ باسم مشهد الرضا (عليه السلام) بعد أن كانت تعرف بطوس وسناباد.


التوسعة والإعمار:
قام الملوك الديالمة بتعمير قبر الإمام الرضا (عليه السلام) بعد تأسيس المأمون له، وبعد أن خربه الأمير سبكتكين بقي خراباً لا يجرؤ الشيعة الإمامية على عمارته خوفاً من أعدائهم.
وفي سنة 512هـ جدّد أبو طاهر شرف الدين القمي الوزير الشيعي للسلطان سنجر السلجوقي قبة المرقد الطاهر ولـم تزل عمارته قائمة إلى أن خربها التتر، ولكن السلطان محمَّد خدا بنده حفيد هولاكو قام بتجديد عمارة المرقد فيما بعد.
وفي عهد السلطان ميرزا شاهرخ الكوركاني عام 809هـ تم تعمير المشهد، وقامت زوجته الأميرة كوهر شاد بالعناية بالمشهد وبناء المسجد المتصل بالمشهد والمسمى باسمها.

وفي سنة 932هـ. أمر الشاه طهماسب الصفوي بتذهيب قبة المرقد، كما أقام منارة مذهبة ونصب حول المرقد ضريحاً من الذهب.

وفي سنة 1010هـ قام الشاه عباس الكبير بإعمار المشهد وتوسيع الصحن وتذهيب قبة المرقد وفي سنة 1020هـ بنى الإيوان الشمال والشرقي والغربي.

وفي سنة 1086هـ أمر الشاه سليمان الصفوي بتعمير قبة المشهد وتذهيبها إثر سقوطها بسبب الزلزال الذي حدث سنة 1084هـ.

وفي سنة 1153هـ اعتنى نادر شاه بالمشهد وقدم للروضة المطهرة قنديلاً من الذهب المرصع مع القفل الذهبي المرصع.

وفي عهد فتح علي شاه القاجاري بوشر في سنة 1223هـ بتشييد صحن المشهد الجديد.

وفي عهد محمَّد شاه تـمّ في سنة 1260هـ تزيينه بالقاشاني وأكمل ناصر الدين شاه تذهيب إيوان الصحن الذي بناه فتح علي شاه.

وفي سنة 1401هـ وبعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران بدأت عمليات الإعمار والتوسعة الكبيرة للمشهد الشريف إذ بوشر بإنشاء عمارات ومعالـم جديدة ألحقت بالمشهد، وأحداث وترميم المحاريب والزوايا، وأحداث صحون وأروقة جديدة كذلك ألحقت بالمشهد المكتبات والمؤسسات والمراكز الثقافية وتـمّ تطوير مرافق الراحة والخدمات للزوار الذين يتوافدون يومياً على المرقد الشريف.


المعالـم:
يقع ممر الضريح الطاهر في وسط الأبنية التابعة له، والأبنية التي تحيط به عبارة عن صحن الدار القديمة والجديدة، ومسجد كوهر شاد والأروقة، كما يوجد في داخل مقر الضريح الكثير من نفائس القاشاني القيمة والمخطوطات الرائعة وعلى المرقد الطاهر قبة ارتفاعها 31م قشرها الخارجي مطلي بالذهب وفي دائرها كتابة عربية واضحة، وفوق إيوان الذهب تشاهد منارة متلألئة مذهبة تقابلها منارة أخرى فوق إيوان شاه عباس.

ويضمّ الحرم مئذنتين مذهبتين تقعان في الصحن القديـم قاعدة إحداهما في الضلع الجنوبي، وقاعدة أخرى في الضلع الشمالي من الصحن، ويضمّ المشهد عدّة صحون تـمّ توسعتها مؤخراً وهي صحن القدس مقابل مسجد كوهر شاد، وتبلغ مساحته 4672م2، وصحن الجمهورية الإسلامية الذي يقع بين محراب الشيخ البهائي ومحراب الشيخ الطوسي وتبلغ مساحته 40 مترا مربعا والذي يرتبط عن طريق رواق دار الولاية بالحرم المطهر، وهنالك صحن الإمام الخميني وصحن الحرية وصحن الثورة.

كما يشتمل المرقد على عدّة أروقة وعددها 20 رواقاً مجموع مساحتها 7520م2 وأهمها رواق دار الولاية الذي يعتبر أكبر الأروقة إذ تبلغ مساحته 2700م2 ويرتبط بالحرم وبعض الصحون والمقامات بطرق عديدة. ويحيط بالمشهد مكتبة عامرة تقع بين محراب الشيخ الطوسي، ومحراب الطبرسي مشيّدة على مساحة قدرها 29456متر مربع مكونة من ثلاثة طوابق.

وهنالك قبة محلاة بالقاشاني الفاخر ترتفع فوق مسجد كوهر شاد الذي يمتد جنوبي المشهد الشريف، وفي وسط صحن المسجد مصلّى يُسمّى مصلّى المرأة العجوز (بيرزن).

وفي المشهد أربعة أبراج كبيرة وقد شيّدت على البرج الغربي ساعة كبيرة كما تستعمل منارة البرج الشرقي كـ (طبل خانة)، وفي الجهة الجنوبية من المشهد شيّدت دارا كانت تعرف بدار السيادة بنت الأميرة كوهر شاد، علّق في أحد جدرانها صحن مدور يُقال إنَّه الصحن المشؤوم الذي قُدّم فيه العنب المسموم للإمام الرضا (عليه السلام).

وأمام البوابة الجنوبية للصحن التي بناها نادر شاد بنى بئر مثمنة الأضلاع مغطاة تسمّى (سقاخانة نادري). وفي وسط الصحن من جهة الغرب يوجد حوض الماء.



وأخيراً نسألكم الدعاء 

إذا أعجبتك المقالة شاركنا


أكمل القراءة

رؤى الإمام الصادق (عليه السلام) في الإصلاح العام..

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد  






الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين.
وبعد ...

استشهد الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وانقلب القوم على أعقابهم وبدأت مسيرة الانحراف التي واجهها أمير المؤمنين عليه السلام بحزم لا لين فيه واتخذ إسلوباً خاصاً في التعامل معها ـ هو مفصل في محله ـ وقد تخلل ذلك حروب وأحداث كُثر إلى شهادته عليه السلام وبعده كان للإمام الحسن عليه السلام دوره المميز في مسألة الإصلاح والحفاظ على المؤمنين والإسلام المحمدي وهو دور مختلف عن دور سيد الشهداء عليه السلام وشهادته المفجعة وبعد ذلك ضعف الإسلام الأصيل حداً في عهد الإمام زين العابدين عليه السلام ان كان أعداد المؤمنين قليلاً بل يعدون بأصابع اليد، الأمر الذي حتَّم على الإمام عليه السلام اتخاذ طريق جديد في التعامل مع الواقع واستطاع بحكمته البالغة الحفاظ على المؤمنين بل واتساع أعدادهم إلى حدٍ ما وتهيئة القاعدة الإصلاحية الاجتماعية والسياسية، بإظهار الابتعاد عن السياسة والانزواء في تربية النشأ وإعداد العلماء الذي بلغ قمته في عهد الإمامين الهمامين الباقرين سلام الله عليهما.

الإصلاح في عهد الإمام الباقر عليه السلام تميَّز بطابع العلم وتحصيله وتأسيس الجامعة الإسلامية الكبرى في المدينة المنورة التي مهد لتأسيسها الإمام علي بن الحسين عليهما السلام، وفعلاً استطاع الإمام إعداد نخبة من العلماء أخذت على عاتقها إصلاح الأمة بعد ذلك بإظهار الحق فاندرس الباطل تلقائياً وقد واصل الإمام جعفر الصادق عليه السلام تلك المسيرة بعد شهادة والده وبوصيه منه بأصحابه المدَّخرين للإصلاح العام، قال الإمام الصادق عليه السلام حينها وهو في سنة 114هـ: لما حضرت أبي الوفاة قال: يا جعفر أوصيك بأصحابي خيراً؟ قلت: «جعلت فداك والله لأدعنَّهم والرجل منهم يكون في مصر فلا يسأل أحداً».
 
وهنا إشارة إلى قاعدة أساسية في المصلح وهي أن يكون عالماً غنياً عن علم غيره، فإن كان كذلك كان قادراً على الإصلاح وان كان جاهلاً كان إفساده مؤكد، وبذلك تقرر إن القاعدة السياسية في الإصلاح العام هي في إعداد النخبة المصلحة إعداداً يؤهلها لتحقيق الغاية ويتحدد عددها باتساع الرقعة والبعد الزمني المتوخى للإصلاح وكذا ديمومته، حيث أن إصلاح الحق لا يتأطر بإطار زمني محدد أو بالنظر إلى الواقع المعاش فقط بل على المصلح أن يضع أسس خلود إصلاحه وبطبيعة الحال إن الكثير من الإصلاحات لا تأتي أكلها سريعاً بل تحتاج إلى سنين أو عقود أو قرون من الزمن، وخلاصة الأمر إن الإمام عليه السلام شحذ الهمم وأثار في النفوس التواقة إلى الإصلاح ضرورته وإمكانيته من الطريق الصحيح الذي حدده سلام الله عليه لذا في عهده بلغت الجامعة الإسلامية عصرها الذهبي وغدا الآلاف طلبة تحت منبر الإمام عليه السلام يُعرِّفهم الحق فيتبعونه ويكونوا بدورهم دعاة إليه ويميزهم الباطل فيجتنبونه ويكونوا بدورهم محذِّرين الناس منه.

والأسلوب الإصلاحي الذي اتخذه الإمام عليه السلام تطلب ابتعاده عن الاصطدام المباشر مع الغاصبين للخلافة من الأمويين والعباسيين وبذلك تفرغ الإمام عليه السلام لأداء رسالته العلمية واستغنى عن طلب الرئاسة والسلطة السياسية لذا نجده عليه السلام لم يتعرض للخلافة قط ولا نازع احد فيها بل غرق في بحار المعارف متألقاً في ذروة الحقيقة، منتشل الأمة من حضيض الجهل وإتباع سلاطنة الجور.

فهل هذا يعني إن الإمام عليه السلام لم يكن سياسياً؟
الواقع يكشف لنا خلاف ذلك بل هو سياسي من الدرجة الأولى، ففي الوقت الذي نجده مبتعد ظاهراً عن الملوك الأمويين وسياستهم معتكف على تأسيس المناهج العلمية وتربية العلماء نجد زيد الشهيد رضوان الله عليه وهو عم الإمام عليه السلام ومن أتباعه المخلصين ثائراً ضد الحكم الأموي حتى استشهد عام 125هـ وثورته هذه مواجهة مباشرة مع السلطة الأموية إلا أن الإمام عليه السلام بحنكته لم يستطيعوا عليه سبيلا.

الإمام الصادق والعباسيين:
ثم جاءت الدولة العباسية لتظهر أشد إلحاقاً في تعقب آل علي عليه السلام من بني أمية وشيعتهم، إلا إنهم في بادئ أمرهم أيام السفاح وهو أول خلفاءهم لمدة أربع سنين انشغلت الدولة بترسيخ دعائمها وملاحقة بني أمية، فكان فيها فسحة للإمام عليه السلام لعمله الإصلاحي والارتقاء به درجات عالية.

المشكلة إن العباسيين كانوا على معرفة إلى حد ما بأهداف الإمام ومنزلته ومقامه فان تركوه وهم بعد لم يترسخ ملكهم اتجه الناس والتفوا حول الإمام عليه السلام لذلك لم يدعوه وشأنه بل بعثوا إليه من يتعقبه من المدينة المنورة إلى الحيرة ليفتك به، لاسيما وان الناس كانوا ينظرون إلى الخلافة جامعة للسلطتين الروحية والزمنية ولا تراها سلطاناً خالصاً مبتوت الصلة بالدين.

ولذا إن استطاع الإمام عليه السلام بيان مكانته ومنزلته وانه إمام مفترض الطاعة منصَّب من قبل الله سبحانه وتعالى واستطاع أن يتبلور العقائد الحقة في أذهان الناس فهذا أمر مزلزل للحكم العباسي الجائر بل قاضياً على المنصب الأعلى فيه ورأسه وهو الخليفة العباسي، فتعرض الإمام عليه السلام اثر ذلك إلى ترصد جعفر الدوانيقي به فرأى الإمام عليه السلام منه ضروباً من الآلام والمكاره، قال السيد ابن طاووس رضوان الله عليه: إن المنصور دعا الصادق عليه السلام سبع مرات كان بعضها في المدينة والربذة حين حج المنصور، وبعضها يرسل إليه إلى الكوفة، وبعضها إلى بغداد، وما كان يرسل عليه مرة إلا ويريد فيها قتله.

وأخيراً استطاع الدوانيقي قتل الإمام عليه السلام في الخامس والعشرين من شهر شوال المكرم 148هـ بالعنب المسموم الذي أطعمه إياه وكان عمره الشريف حين ذاك خمساً وستين سنة.
إلا إن المنهج الإصلاحي الخالد الذي وضعه استمر إلى يوم الناس هذا وبذلك كان هو المنتصر عليه السلام لا الدوانيقي وخلفاءه العباسيين وان الأطر الإصلاحية التي وضعها الإمام عليه السلام كفلت بانتشال الأمة وتصحيح الاعوجاج عبر الزمن.

أقول إن أردنا السير وفق نهج الإمام عليه السلام السياسي والاجتماعي الإصلاحي لابد من اقتفاء خطواته ومواكبته لاسيما في إعداد الكفاءات والتخصصات وتأسيس الجامعات العظيمة التي تضم بين دفتيها مئات الآلاف من الطلبة ليكونوا دعاة إلى نهجه عليه السلام وليس هذا بالأمر الصعب لا أن نكتفي بتدريس بضع مئات لا تتوفر في جميعهم الشروط المطلوبة.



والحمد لله رب العالمين ...

إذا أعجبتك المقالة فشاركنا ليستفاد منها الجميع


 
أكمل القراءة

1500 صورة لمقام السيدة زينب عليها السلام


بسم الله الرحمن الرحيم 

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

لجميع المصممين وأصحاب المواقع وخدام أهل البيت عليهم السلام

 1500 صورة لمقام السيدة زينب عليها السلام 





وتم تقسيم الصور إلى سبعة أقسام:


1ـ آثار الأنفجار 
((إنفجار 2012 شهر السادس))
 




  2ـ الثريا والزخارف 




3ـ الحضرة الداخلية
 



4ـ الصحن الجديد




5ـ الصحن القديم




6ـ صور البانوراما




7ـ صور مقام السيدة زينب قديمة

((ملاحظة: تم أخذ صور مقام السيدة زينب القديمة من بعض المجلات الدينية والكتب الإسلامية إضافة إلى النت)) 
 



 
ويمكن إلقاء نظرة سريعة على الصور من خلال هذا الفيديو

ويمكن تحميل الصور من خلال هذا الرابط:






وأخيراً أتمنى أن تنال أعجابكم 

ونسألكم الدعاء 




  
أكمل القراءة

كافة الحقوق محفوظة 2013 © مدونة البيت الشيعي